نبذة عن الكليات الجامعية

الهندسة هي أرقى مستويات الأهمية التي من الممكن أن تصل إليها في هذا العالم.

بعلمها ووسائلها قد ترون الان ما نكتب لكم وما يعرض، اصبحت المحور الذي لا نعيش بدونه و به اليوم تقربت المسافات

علم الشريعة للقلوب طبيبها
طاب المقيم بها وطاب المنهل

حَقِيقَة دَوْر المُحامِي تَكْمُن فِيَّ دَرّاسَة الوَقائِع فهم
“مستمسكين بحقٍّ قائمين به إذا تلَّون أهلُ الجوْرِ ألوانا ”
فاتركوا فَنّ الحُجَّة وَالجَدَل وَالبُرْهان وَالإِقْناع لسلاطين القانون.

تحت قبة هذه القلعة، عزم الكثيرون على التنقل الدائم ما بين حقول الفكر، وتحليل السياسات، ومطالعة التاريخ، وإتقان فن الدبلوماسية، والإنغماس في القانون الدولي العام، وفهم الاقتصاد، وغيرها من الوحدات الهامة التي من شأنها أن تبني الشخصية السياسية الخادمة لهذه البلاد.

طبيبُ (أسنان) هو طبيبُ (إنسان) تقدمت سينه على نونه ليعطي جمالا لأثمن هدايا الإنسان.

شمعة تشع عطفًا وإنسانية وتضحية لأجل أن ينعم الآخرون بالصحة والعافية
قصتكم لم تنتهي.. وبطولتكم لازالت مستمرة

يتألقون بإنتقائهم للحروف والكلمات …ينطقون بحرف يوقعهم بفخ ويتغنون بآخر ليرفعهم درجات
يُثيرهم جدًا أن يحيوا خلايا عقولهم بمخزونٍ وافر ومعجمٌ غنيٌ من لغات العالم ..
يدرسون اللغات ليكتبون للجميع والجميع يكتبون لهم.

التربية بالعلم تجذب العقول ، وبالاخلاق تجذب القلوب.

من كل زاويةٍ فيها نستقي علمًا عظيمًا
ففيها نتعلم فلسفة وماضي الأولين ولغة سيد المرسلين
نتعمق في نفوس الحاضرين وندرس مجتمعنا ومجتمعات الآخرين، أرضنا و أرضهم، عملنا لمجتمعنا، ولأجلهم

المكان الذي يمكنك من خلاله العثور على البيئة العلمية الفضلى.

الفن لسان مركب يتقن جميع اللغات، ويحمل الرسائل عبر كل الأزمنة والحضارات.

وإنَّ الطِّبّ مهنةُ كُلِّ حُرٍّ
رأى أنْ يَبذلَ الجهدَ اجتهادا
ومَنْ مَنَح الحياةَ كريمَ معنىً
وإنْ “بالجرحِ” سَمَّوهُ الجَوَادا
ومَنْ سَهرَ الليالي كالحاتٍ
وأعطى الموجَعَ القلِقَ الرُّقادا

قل للذي درس الدّواء و فنّه، اشراق علمك لا يغطي بسادله

من فضل رحمن السّماء و منّهُ، أن قد هدانا لأن نكون صيادلة

الزراعة هي المهنة التي تجعل للإنسان جذورا في أرضه .

هنا آراؤكم مبنية على ضوابط الشرع وليس على أخلاقيات الغرب، هنا تكونون جادين في نقدكم للآخرين ساعيّنَ للإصلاح لا لمجرد الانتقاد أو الانتقام ، هنا ليكن حكمكم عادلا مقيدا بما يقتضيه الشرع والعقل ، ولا تسيركم العاطفة فتصدكم عن التعقل.